"تستمدّ قصيدة مواسي قوّتها ليس من قدرتها التعبيريّة الفائقة فقط، إنّما أيضًا من استعاراتها الشفيفة الموحية، حتّى وهي تنقل تجربة تبدو خصوصيّة للغاية، ما يؤهّلها
كان توظيف السخرية والفكاهة على طول المونودراما، والانتقال، بشكل مفاجئ أحيانًا، من حالة الحزن إلى الضحك، أمرًا مربكًا جدًّا، فأنت في منطقة الشهادة والشهداء وأُسَرِهِم،
"البلاد" و"البحر"، نحتان فلسطينيّان أسّسهما الطرد، اللجوء والنفي، داخل فلسطين وخارجها؛ لعلّ في هذا التقاء المعنيَيْن وانفتاحهما على التأويل في الأعمال الفنّيّة المتضمّنة في معرض
"سنغافورة غزّة"، عمل تركيبيّ لما بدا أنّها أبراج شاهقة مصنوعة من الزجاج العاكس، مقامة على حجارة مكسّرة. اتّخذت صاحبته، الفنّانة منال الديب، من هذه الفكرة
لقد نجح الكثير من الأعمال المرشّحة في تحقيق توازن بصريّ من خلال اختيار اللحظة الزمنيّة المناسبة لللقطة وتوزيع الإضاءة والظلال في المشهد، وكذلك فاعليّة اختيار
وعن اختيار أماكن توزيع اللوحات، بيّنت الحلّاق أّنهم اختاروا خمس لوحات للفنّان محمّد الجولاني، وعلّقوها في المناطق الحيويّة التي يسكن فيها عدد كبير من المقدسيّين،
"الأرشيف الوطنيّ الفلسطينيّ لدى السلطة الفلسطينيّة يختزن الكثير من المعلومات حول فلسطين التاريخيّة أثناء فترة الحكم العثمانيّ وصولًا لما قبل عام 1948. لكن من المستغرب
هدف مهرجان "صيف رام الله" إلى منح الفنّانين والفرق الفنّيّة، من فلسطين التاريخيّة والشتات، منصّات تصلهم بالجمهور بأطيافه كافّة، فلا ينتظرون أن يأتيهم المهتمّون بالفنون
تشير بعض التّقديرات إلى أنّ هناك من استطاع اختراق شبكة الأذان الموحّد في مساجد المدينة، والّتي تخضع لمسؤوليّة البلديّة ورقابتها، بينما أكّد مدير عام أوقاف